ويضيف: الدول الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي تتمتع بمزايا اقتصادية تنافسية كبيرة، منها:
ويمكن أيضًا استخدام هذه التقنيات في حالة الرغبة في التوسع والشروع في أنشطة جديدة، وهو ما يساهم في تدعيم القرارات المصيرية، كما يمكنها أيضًا توفير تنبؤات حول سلوك وذوق العملاء، وذلك من خلال تحليل المعاملات السابقة.
تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي في المحاسبة على الخوارزميات التي تدعم مبدأ التحسين المستمر، وهي التي تساهم في دقة عمليات المراجعة والتدقيق دون الحاجة لفترات راحة أو وجود أي أخطاء أو ثغرات.
الخبراء أجمعوا على أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يعطي دفعة كبيرة للاقتصاد لسنوات، وأن المستثمرين قد يكونوا على أبواب موجة صعود كبيرة في سوق الأسهم.
كما يمكن دمج هذه البيانات مع بعض التقارير والدراسات، لعمل توقعات حول الأرباح والإيرادات، والتنبؤ بالميزانية، وهو ما يختلف عن التقارير التي تقف عند حيز المعلومات التاريخية ويساعد في توجيه اتخاذ القرارات، وهو ما يساهم في بناء استراتيجية محاسبية شاملة للشركة.
المساهمة في تحقيق السلام والأمن على المستوى الدولي. إنشاء برلمان مشترك لاقتراح القوانين والاتفاقيات التي تهم مصالح الدول الثلاث.
تطوير الأدوية في مجال الصحة وتحسين تقديم الخدمات الصحية.
نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا إشترك
مجلة أجسر – مجلة عربية محكمة في مجال العلوم – زورو موقعنا
يساهم الذكاء الاصطناعي في تتبع وإدارة انقر هنا النفقات الخاصة بالمؤسسة، حيث يمكن من خلال هذه التقنيات معرفة القطاعات التي تحتاج للتمويل، والأنشطة التي لا تحتاج لتمويل ضخم، وبالتالي توجيه الإنفاق والمصروفات في المكان الذي من المفترض أن يدر أرباح أكثر.
المطالبة بوجود تخصصات محاسبية جديدة، فمع أتمتة العديد من العمليات المحاسبية، أصبحت هناك الحاجة لوجود مهام إضافية للمحاسبين، مثل تقديم استشارات مالية أكثر تخصصًا أو تنويع الخدمات التي يمكن أن تقدم للعملاء، ولذلك يمكن القول أن هذه التقنيات قد تساهم فيما بعد في تغيير طبيعة عمل المحاسب.
وقد أثر ذلك على طبيعة التقارير والبيانات المالية والمحاسبية للشركات، وهو ما يؤثر بالتالي على مستقبلها في سوق المال والأعمال.
الذكاء الاصطناعي يُعد ثورة تكنولوجية جديدة عملت على تغيير مجالات الصناعة والزراعة والصحة والتعليم والأعمال التجارية والاقتصادية.
الجنرال عبد الرحمن تياني يتوسط نظيريه النقيب إبراهيم تراوري (يمين) والعقيد أسيمي غويتا (رويترز)